كما هي الأم أحن المخلوقات على صغيرها
هو كذلك أحن الناس عليها
وأكثر من يشعر بفرحها وحزنها
تربطها به علاقة من نوع فريد نادر
فهو يسبح في كيانها 9 أشهر
يعايش كل لحظة تمر بها
لا يفارقها ولا تفارقه
فكان جدير بكونه أقرب انسان لها
والعجيب تلك اللغة التي يتفاهمون بها
ويتفقون عليها كلغة حوار بينهم
وهو لايزال بعيدا عن عينها
ولكنه دائماً سيظل الأقرب والأحب لقلبها